المشاركات

عرض المشاركات من مايو, ٢٠٢٣

مقارنة بين البحوث الكمية والنوعية في الخطوة الثانية ( أدبيات الدراسة وأسئلة البحث )

مقارنة بين البحوث الكمية والنوعية  في الخطوة الثانية (أدبيات الدراسة) المقارنة بين الادبيات في البحوث الكمية والكيفية :-  الادبيات في البحوث الكمية تلعب أدبيات الدراسة دوراً جوهريا في بداية الدراسة من خلال :- 1. برهنة  الحاجة لمشكلة البحث :- أي استخدام الأدبيات لتوثيق الأهمية القضية المراد دراستها عن طريق :- 2. استقصاء الأدبيات العلمية الدراسة  تحديد الدراسات التي أقامته إلى أهمية دراسة المشكلة واستقصائها 3. الإشارة الى هذه الدراسات وعرضها في الفصل الأول في تقرير البحث و الرسالة 4. تخلق الحاجة للدراسة وتبين اهميتها :  كما حددها و أشار إليها الباحث في هدف الدراسة أو أسئلة الدراسة البحثية الفرضية البحث. وهنا يشير الباحث في الأدبيات إلى :- ( المتغيرات الرئيسية ، العلاقات والاتجاهات الرئيسية ويستخدم الأدبيات لتوفير اتجاه واضح الأسئلة أو فرضيات البحث). في البحوث النوعية :-  دورها أقل في اقتراح أسئلة البحث التي يراد استقصائها. بالرغم من أنه يلزم الباحث برهنة الحاجة وأهمية للدراسة ، إلا أن أدبيات البحث لا يلزم بالضرورة أن توفر اتجاه رئيسي وكبير الاسئلة البحث. والسبب في ذلك : أن البحوث النوع

الفرق بين البحوث النوعية والكمية في الخطوة الاولي من البحث ( تحديد مشكلة البحث )

الفرق بين البحوث النوعية والكمية في الخطوة الاولي من البحث ( تحديد مشكلة البحث ) اولا:  المقارنة من حيث مشكلة البحث  البحوث النوعية:- تهدف البحوث النوعية إلى مخاطبة مشكلات البحث التي تتطلب :  استكشاف مشكلة بحثية لا تملك عنها الا القليل من المعرفة؛ بحيث أن الباحث لا يوجد لديه المعرفة الكافيه بالمتغيرات ويريد استكشافها.  فهم مفصل ودقيق لظاهرة مركزية ( المفهوم رئسي ، فكرة رئيسية أو عمليات رئيسية يراد بحثها. البحوث الكمية:- تميل البحوث الكمية إلى معالجة المشاكل البحثية التي تتطلب :  وصف الاتجاهات أي محاولة المباحث وسعيه إلى إيجاد الاتجاه العام لاستجابات الأفراد المشاركين في البحث وملاحظة كيف تتنوع مع مختلف هذه الاتجاهات بين الأفراد.  شرح للعلاقة بين المتغيرات وكيف يؤثر كل متغير على الآخر.